المكتبة المركزية
الجامعة الإسلامية - غزة
خدمات إلكترونية
قواعد بيانات
المكتبة
عن المكتبة
مبنى المكتبة
الهيكل الإداري
أوقات الدوام
تواصل معنا
سياسات وخدمات
سياسات المكتبة
خدمات المكتبة
ترتيب الكتب
الإجراءات الفنية
وصل حديثًا
خدمات إلكترونية
البحث في الكتب
البحث المتقدم
رسائل علمية
البحث في الدوريات
البحث في فهارس الكتب
قواعد بيانات إلكترونية
كتب رقمية مفتوحة الوصول
المستودعات الرقمية في الوطن العربي
استعراض الكتب
استعراض الرسائل
سجل الإعارة
فهرس المكتبة
الوابل الصيب من الكلم الطيب
فهرس المحتويات
الوابل الصيب من الكلم الطيب
بيان ان العبد دائما يتقلب بين اطباق ثلاث الاول : نعم من الله تعالى و الثاني : محن يبتليه بها ففرضه فيها الصبر و التسلي الثالث تفسير الصبر
2
بيان ان ادم عليه السلام كان من احلم الخلق و ارجحهم عقلا و اثبتهم و مع هذا فلم يزل به عدو الله حتى اوقعه فيما اوقعه فيه الخ
4
بيان ان العبودية مدارها على قاعدتين هما اصلها
6
فصل في بيان ان الانسان لا يستقيم الا باستقامة قلبه و جوارحه
7
استقامة القلب بشيئين و بيانهما
7
كلام الاستاذ الامام الشيخ محمد رشيد رضا رحمه الله و جعل الجنة ماواه في قول اهل الدعابة الغافلين ان جحى صام يوم عاشوراء الى الظهر و قال يكفيني شتة اشهر
10
من اهم ما ينبغي للعبد معرفته و التفتيش عنه ما يفسد الاعمال في حال وقوعها و يبطلها و يحبطها بعد وقوعها
12
بيان ان الحسنات و السيئات تتدافع و تتقابل و يكون فيها للغالب
14
فصل في علامات تعظيم المناهي و النهي
15
المقصود للانسان ان لا يترخص ترخصا جافيا و لا يشدد تشديد غال و ايراد امثلة في ذلك
16
بيان ان الله سبحانه و تعالى لم يامر بامر الا و للشيطان فيه نزغتان و ذكرهما تفصيلا
18
ما اشد اعتناء المولى جل جلاله بعبده و الاحسان اليه
20
امر المؤلف من اطلع على كتابه هذا ان يتامل قوله عليه الصلاة و السلام " انه لم يبق من الدنيا فيما مضى الا كما بقى من يومكم هذا فيما مضى منه " الحديث و كان عند الغروب
21
ايراد حديث رواه الامام احمد رضى الله عنه " ان الله سبحانه و تعالى امر يحيى بنزكريا عليه السلام بخمس كلمات " الحديث و شرحه المصنف بما يشرح الصدر و يلين القلب و يهذب النفس
23
بيان ان الظلم عند الله تعالى يوم القيامة دواوين ثلاثة
26
مثال حال من يلتفت في صلاته
28
بيان ان ما يقبل من العمل قسمان
31
الناس في صلاتهم على مراتب خمسة و ايرادها مفصلة
32
شرح قوله في الحديث المتقدم الذي رواه الامام احمد " و امركم بالصيام فان مثل ذلك مثل رجل في عصابة معاصرة فيها مسك " الخ
36
اختلاف العلماء في ان خلوف فم الصائم عند الله اطيب من ريح المسك هل هو في الدنيا او في الاخرة و تحقيق ذلك بادلة نقلية و عقلية
37
فصل في الكلام على قوله في الحديث المتقدم " و امركم بالصدقة فان مثل ذلك مثل رجل اسره العدو " الخ
43
بيان الفرق بين الشح و البخل
47
الكلام على قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث المتقدم " و امركم ان تذكروا الله فان مثل ذلك مثل رجل خرج العدو في اثره سراعا " الخ
51
بيان ان صدأ القلب يكون بامرين
56
في ذكر الله عز وجل اكثر من مائرة فائدة وسردها واحدة واحدة
57
الفائدة الثانية و الثلاثون : انه غراس الجنة و دليل ذلك
61
الثالثة و الثلاثون : ان العطاء و الفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الاعمال و برهان ذلك
61
الرابعة و الثلاثون ان دوام ذكر الرب تبارك و تعالى يوجب الامان من نسيانه و دليل ذلك
63
الخامسة و الثلاثون : ان الذكر يسير العبد و هو في فراشه و في سوقه و في حال صحته و سقمه الخ
68
الفائدة السادسة و الثلاثون : ان الذكر نور للذاكر في الدنيا و نور له في قبره و نور له في معاده يسعى بين يديه على الصراط ألخ
69
كلام الاستاذ الامام المرحوم الشيخ رضا في ان اهل النظر المشتغلين بالفلسفة اليونانية كانوا يتاولون جميع الايات و الاحاديث الواردة في صفات الرب و ينكرون على علماء الاثر الاخذ بظواهرها الخ
71
تفسير قوله تعالى " الله نور السموات و الارض مثل نوره " الاية
73
تقسيم النبي صلى الله عليه وسلم الناس من حيث الهدى و العلم ثلاث طبقات
81
الفرق بين ابن عباس حبر الامة و ابي هريرة حافظ الامة
82
طبقات العلماء بعد الصحابة رضى الله عنهم ثلاثة طبقات و بيانها مفصلة
83
تفسير قوله تعالى " كل يوم هو في شان "
88
الفائدة السابعة و الثلاثون : ان الذكر راس الاصول
90
الفائدة الثامنة و الثلاثون : في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة الا ذكر الله عز وجل
90
الفائدة التاسعة و الثلاثون : ان الذكر يجمع المتفرق و يفرق المجتمع الخ
91
الفائدة الاربعون : ان الذكر ينبه القلب من نومه
91
الفائدة الحادية و الاربعون : ان الذكر شجرة تثمر المعارف و الاحوال الخ
92
الثانية و الاربعون : ان الذكر قريب من مذكور و مذكوره معه الخ
92
الثالثة و الاربعون : ان الذكر يعدل عتق الرقاب و نفقة الاموال
93
الرابعة و الاربعون : ان الذكر راس الشكر
94
الخامسة و الاربعون : ان اكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره
96
السادسة و الاربعون : ان في القلب قسوة لا يذيبها الا ذكر الله
99
السابعة و الاربعون : ان الذكر شفاء القلب و دواؤه و الغفلة مرضه
99
الثامنة و الاربعون : ان الذكر اصل موالاة الله عز وجل و راسها
100
التاسعة و الاربعون : انه ما استجلبت نعم الله عز وجل و استدفعت نقمه بمثل ذكر الله
100
الخمسون ان الذكر يوجب صلاة الله عز وجل و ملائكته على الذاكر
101
الحادي و الخمسون ان من شاء ان يسكن رياض الجنة في الدنيا فليستوطن مجالس الذكر
101
الثانية و الخمسون : ان مجالس الذكر مجالس الملائكة
101
الثالثة و الخمسون : ان الله عز وجل يباهي ملائكته بالذاكرين
103
الرابعة و الخمسون ان مدمن الذكر يدخل الجنة و هو يضحك
104
الخامسة و الخمسون : ان جميع الاعمال انما شرعت اقامة لذكر الله تعالى
104
السادسة و الخمسون ان افضل اهل كل عمل اكثرهم لذكر الله تعالى
105
السابعة و الخمسون : ان ادامته تنوب عن التطوعات
106
الثامنة و الخمسون ان ذكر الله عز وجل من اكبر العون على طاعته
107
التاسعة و الخمسون ان ذكر الله عز وجل يسهل الصعب و ييسر العسير
108
الفائدة الستون ان ذكر الله عز ودل يذهب عن القلب مخاوفه
108
الحادي و الستون ان الذاكر قوة الخ
108
الثانية و الستون أن عمال الاخرة كلهم مضمار السباق و الذاكرون هم اسبقهم
109
الثالثة و الستون ان الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده
111
الرابعة و الستون ان دور الجنة تبنى بالذكر
112
الخامسة و الستون ان الذكر سد بين العبد و بين جهنم
112
السادسة و الستون ان الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب
113
السابعة و الستون ان الجبال و القفار تتباهي و تستبشر بمن يذكر الله عز وجل
113
الثامنة و الستون : ان كثرة ذكر الله عز وجل امان من النفاق
113
التاسعة و الستون :ان للذكر من بين الاعمال لذة لا يشبهها شيء
114
الفائدة السبعون : ان الذكر يكسو الوجه نضرة في الدنيا و نورا في الاخرة
114
الفائدة الحادية و السبعون : ان في دوام الذكر في الطريق و البيت و الحضر و السفر و البقاع تكثيرا لشهود العبد
115
الفائدة الثانية و السبعون : ان في الاشتغال بالذكر اشتغالا عن الكلام الباطل بانواعه
115
الثالثة و السبعون : ان الشياطين قد احتوشت العبد
116
شرح حديث عبد الرحمن بن سمرة بن جندب و فيه " ورايت رجلا من امتي قد احتوشته الشياطين " الخ
118
ذكر فصول نافعة تتعلق بالذكر تكميلا للفائدة
124
تقسيم الذكر الى نوعين
124
الفصل الثاني : في بيان ان الذكر افضل من الدعاء
127
الفصل الثالث : قراءة القران افضل من الذكر و الذكر افضل من الدعاء
130
الفصل الاول : في الاذكار الموظفة وفيه فصول
133
الفصل الاول في ذكر طرفي النهار
133
الفصل الثاني : في اذكار النوم
137
الفصل الثالث : في اذكار الانتباه من النوم
141
الفصل الرابع : في اذكار الفزع و الارق في النوم و الفكر
142
الفصل الخامس : في اذكار من راي رؤيا يكرهها او يحبها
143
الفصل السادس : في اذكار الخروج من المنزل
144
الفصل السابع : في اذكار دخول المنزل
145
الفصل الثامن : في اذكار دخول المسجد و الخروج منه
145
الفصل التاسع : في اذكار الاذان
146
الفصل العاشر : في اذكار الاستفتاح
148
الفصل الحادي عشر في ذكر الركوع و السجود و الفصل بينهما و بين السجدتين
151
الفصل الثاني عشر : في ادعية الصلاة بعد التشهد
154
الفصل الثالث عشر : في الاذكار المشروعة بعد السلام
157
الفصل الرابع عشر : في ذكر التشهد
158
الفصل الخامس عشر : في ذكر الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
162
الفصل السادس عشر : في الاستخارة
163
الفصل السابع عشر : في اذكار الكرب و الغم و الحزن و الهم
164
الفصل الثامن عشر : في الاذكار الجالبة للرزق و الدافعة للضيق و الاذى
166
الفصل التاسع عشر : في الذكر عند لقاء العدو و من يخاف سلطانا و غيره
167
الفصل العشرون : في الاذكار التي تطرد الشيطان
168
الفصل الحادي و العشرون : في الذكر الذي تحفظ به النعم الخ عند تجردها
169
الفصل الثاني و العشرون : في الذكر عند المصيبة
169
الفصل الثالث و العشرون : في الذكر الذي يرفع به الدين و يرجى قضاؤه
171
الفصل الرابع و العشرون : في الذكر الذي يرق به من اللسعة و اللدغة
171
الفصل الخامس و العشرون : في ذكر دخول المقابر
172
الفصل السادس و العشرون : في ذكر الاستسقاء
174
الفصل السابع و العشرون : في اذكار الريح اذا هاجت
176
الفصل الثامن و التاسع و العشرون : في الذكر عند الرعد و نزول الغيب
177
الفصل الثلاثون : في الذكر و الدعاء عند زيادة المطر و كثرة المياه
178
الفصل الحادي و الثاني و الثلاثون في الذكر عند رؤية الهلال و الصائم عند فطرة ما يقول
179
الفصل الثالث و الثلاثون في اذكار السفر
180
الفصل الرابع و الثلاثون : في ركوب الدابة و الذكر عنده
181
الفصل الخامس و السادس و الثلاثون : في ذكر الرجوع من السفر و على الدابة
182
الفصل السابع و الثلاثون في الدابة اذا انفلتت
183
الفصل الثامن و التاسع و الثلاثون : في الذكر عند القرية و البلدة اذا اراد دخولها و كذلك المنزل اذا اراد نزوله
183
الفصل الاربعون : في ذكر الطعام و الشراب
184
الفصل الحادي و الاربعون في ذكر الضيف اذا نزل بوقم
184
الفصل الثاني و الاربعون : في السلام
187
الفصل الثالث و الاربعون في الذكر عند العطاس
188
الفصل الرابع و الاربعون : في ذكر النكاح و التهنئة به و ذكر الدخول بالزوجة
189
الفصل الخامس و الاربعون في الذكر عند الولادة و الذكر المتعلق بالولد
190
الفصل السادس و السابع و الثامن و الاربعون في صباح الديكة و النهيق و النباح و ما يطفا به الحريق و كفارة المجلس
192
الفصل التاسع و الاربعون : فيما يقال و يفعل عند الغضب
193
الفصل الخمسون و الحادي و الثاني و الخمسون : فيما يقال عند رؤية اهل البلاء و عند دخول السوق و اذا خدرت الرجل
194
الفصل الثالث و الرابع و الخامس و الخمسون في الدابة اذا عثرت و فيمن اهدى هدية او تصدق بصدقة فدعا له ماذا يقول او فيمن اميط به الاذى
195
الفصل السادس و السابع و الخمسون في رؤية باكورة الثمرة و في الشيء يراه و يعجبه و يخاف عليه العين
196
الفصل الثامن و الخمسون في الفال و الطيرة
197
الفصل التاسع و الخمسون و الستون في الحمام و عند دخول الخلاء و الخروج منه
198
الفصل الحااي و الثاني و الستون : في الذكر عند ارادة الوضوء , و بعد الفراغ منه
199
الفصل الثالث و الستون : في ذكر صلاة الجنازة
200
الفصل الرابع و الخامس و الستون في الكر اذا قال هجر الو جري على لسانه ما يسخط ربه و فيما يقول من اغتاب اخاه المسلم
202
الفصل السادس و الستون فيما يقال و يفعل عند كسوف الشمس و خسوفه
203
كلام الاستاذ المرحوم السيد رشيد رضا في خسوف القمر و كسوف الشمس
204
الفصل السابع و الثامن و الستون : فيما يقول من ضاع له شيء و يدعو به و في عقد التسبيح بالاصابع و انه افضل من السبحة
205
الفصل التاسع و الستون :في احب الكلام الى الله عز وجل بعد القراءن
206
الفصل السبعون و الحادي و السبعون في الذكر المضاعف و فيما يقال لمن حصل له وحشة
207
الفصل الثاني و الثالث و الرابع و السبعون في الذكر الذي يقوله او يقال له اذا لبس ثوبا جديدا و فيما يقال عند رؤية الفجر و في التسليم للقضاء و القدر بعد بذل الجهد و تعاطي ما امر به من الاسباب
208
الفصل الخامس و السبعون في جوامع من ادعية النبي صلى الله عليه وسلم و تعوذاته لا غنى للمرء عنها
209
--- نهاية الفهرس ---